بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ
الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
اعترااافات مدهشة ....؟؟ حول القرآن الكريم
ولكن كثيرا منهم قلوبهم مغلقة ...
ولا حول ولاقوة إلا بالله
[center]
[center]القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه رب العالمين
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
توماس كارليل
«كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي» أرنست رينان[/center]
«سوف
تسود شريعة القرآن العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة.. لقد فهمت
... لقد أدركت ... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ،
وتزهق الباطل».
ليوتولستوي
«لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد».
الأمريكي مايكل هارت
«القرآن كتاب الكتب، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم».
جيمس جينز
«لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله
{والله يعصمك من الناس} صرف النبي -صلى الله عليه وسلم- حراسه، والمرء لا
يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على
حراسته!
العلامة بارتلمي هيلر
«لا شك في أن القرآن من الله، ولا شك في ثبوت رسالة محمد».
الدكتور إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو
:
«لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين في القرآن
لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع، الاستنتاج الوحيد
المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله».
غوته
«لما بلغ غوته السبعين من عمره، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في
خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى
الله عليه وسلم».
غوتة
«لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة
الإعجاب والحب، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن
تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه».
غوتة
«سمع العالم الفلكي (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقي) يتلو
الآية الكريمة ) إنما يخشى الله من عباده العلماء[ فصرخ قائلا: مدهش وغريب!
إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة!، من أنبأ محمداً به؟
هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن
القرآن كتاب موحى به من عند الله».
منقول مع الشكر
من موقع الشيخ علي حسن الحلبي -حفظه الله
[/center]